ابوا -338 - الفوركس

.338 لابوا ماغنوم .338 لابوا سنيبر 8.6x70 سا 4640 إكرا-إكدف 09 069 بجك 010 لابوا إس أونو دي لوس غراندس فابريكانتيس دي كارتوشيرياكوتا بارا تيرو دي بريسيسيواكوتن إن .308 W. كونوسيندو لاس ليميتاسيونيس دي إيست كاليبر بارا تيروس a موي لارج ديستانسيا، ديسيديرون ديسارولار أون كارتوشو كون كون بريستاسيونيس سيميلاريسيس بيرو كيو ليغاس ماكوتس ليوس. إل كاليبر 8،6x70 إنترناسيونالمنت ريجيسترادو y أبروبادو بور إل C. I.P. (كوميسيوكوتن بور لاكوتيبريوف ديس أرمس A فيو بورتاتيفس) كومو .338 لابوا ماكوتيغنوم، فوي كريادو بريسيسامنت بور ديشا إمبريزا إن 1987 بارا كوبرير لاس لاغوناس إكسيستنتيس إنتر إل .308 W. y إل .50 بمغ. إس موشو ماكتس أغرادابل دي ديسبارار كيو إل .50، كوبريندو ديستانسياس دي 1.000 a 1.500 ميتروس كون أونا تريكتوريا كومبليكتامنت تنسا y بوكو سنسيبل آل فينتو جانبي. إس إديال بارا سو أوسو 147sniper148 (فرانكوتيرادور)، كواندو لاس ديستانسياس a كوبرير سون لارجاس. كارتوشو بيرفورانت سيكسيونادو. فوتو: سغل سو فيلوسيداد كون برويكتيل أوفيسيال 147NATO148 روندا لوس 1.200 مس. (البندقية) إرما ويرك (أليمانيا) ماوزر (أليمانيا) G. Mc ميلان أمب كو (الولايات المتحدة الأمريكية) هايم جاغدوافن (أليمانيا) كيبيلر أمب فريتز (أليمانيا) ) أونا دي لاس بالاس بارا كازا إس لا بالا فوريكس، إسبيسيالمنت ديسنتيلديادا بارا لاس زوناس دي فيجيتاسيواكوتن دينسا. تين أونا كافيداد هيكا إن لا بارت تراسيرا y سو سينترو دي غرافيداد إستاكوت إن لا بارت ديلانتيرا. إستو لي بيرميت أونا تريكتوريا بلانا y بوكا سينسيبيليداد a لوس أوبستاكوتيكولوس. إن كوانتو a سو بالياكوتستيكا إنتيريور، سي كومبورتا كومو أونا بونتا سواكوتليدا. بارا إيفيتار بريسيونيس y ريدوسير ديسغاست دي إسترياكوتاس إستاكوت بروفيستا دي بانداس دي روتاسيواكوتن. لا بالا ميرا إس دي تيبو كوتكولا دي بوتيكوت (بوت تيل، o إيروديناكوتميكا). أبروفيكا لا كونستروتشيوكوتن إنتيريور دي لا فاموسا بالا ميغا بيرو ميجوراندو سو بالياكوتستيكا، ريسولتاندو إديال بارا لا كازا إن بلانيسي كون ترايكتورياس بلاناس y موشا إنيرجياكوتا دي إمباكتو بارا ديستانسياس إكستريمادامنت لارجاس. لا ميرا بروبورسيونا أونا ألتا إنيرجياكوتا ريتايل، سي أبلاستا إن فورما دي سيتا y نو إستروبيا لا كارن. سوبري إستاس لياكوتيناس، كاجا دي كارتوشوس كون بالا ستيكس (KDI0005)، أونا دي بالا تاكتيكال (KDI0006)، أونا دي فوغو (KDI0007) y أونا أورديناريا (KDI0002). فوتوس: زيمو كارتوشو دي لاتوكوتن، بالا إكسانزيفا (KDI0002). فوتو: زيمو كارتوشو دي لاتوكوتن، بالا دي بونتا هيكا (KDI0001). فوتو: إدوارد كارتوشو دي لاتوكوتن، بالا سيمبليندادا (KDI0016). فوتو: إدوارد كارتوشو كون بالا أورديناريا y لاكا فيرد إن جونتاس. ديتال دي سو كاجا (KDI0009) فوتو: زيمو هورنادي 338 لابوا ماغ هورنادي مانوفاتورينغ Co. دي غراند إسلاند (نبراسكا). فوتو: B. PATRONEA لقطة نظيفة ودقيقة زيارة فيتهافوري زيارة لابوا سك زيارة بيرجر الرصاص جزء من مجموعة نامو لابوا. أو أكثر رسميا نامو لابوا أوي ونامو شنيبيك، هو جزء من مجموعة نامو الشمالية الكبيرة. منتجاتنا الرئيسية هي خراطيش عيار صغير ومكونات للاستخدام المدني والمهني. تم تأسيس مصنع خرطوشة لابوا في عام 1923 ومنذ ذلك الحين، نمت لابوا لتصبح واحدة من العلامات التجارية الأكثر احتراما في هذه الصناعة. أفضل الرماة في العالم اختيار خراطيش لابوا. 2018 نامو لابوا أويهيستوري وأداء .338 لابوا ماغوم من ألان C. بولسون وضعت أصلا كخرطوشة عسكرية، و. 338 لابوا ماغنوم قد ينظر إليها جيدا من قبل المؤرخين الأسلحة الصغيرة باعتبارها واحدة من أهم خراطيش وضعت في الجزء الأخير من القرن العشرين. و 338 يملأ مكانة تكتيكية مهمة ولكن لم تكن سابقا في السابق بين 7.62mm و .50 بندقية قنص عيار، لأنها قادرة على تقديم يضرب موثوقة إلى 1500 متر. بفضل تصاميم الرصاصة المبتكرة التي تم تطويرها في لابوا، كما يجعل لابوا ماغنوم .338 خرطوشة مقنعة لإطلاق النار الهدف بعيد المدى والصيد لعبة كبيرة مثل موس والبيسون والدب. و .338 لابوا ماغنوم هو خرطوشة هامة للقناصة العسكرية لأنه يتفوق بشكل كبير على 7.62x51mm (.308 وينشستر) الجولة، والتي هي خرطوشة الأكثر شيوعا المستخدمة في بنادق قنص الناتو وغيرها من الدول الغربية. وبنادق في 7.62x51mm تميل إلى أن تكون خفيفة بشكل معقول والمناورة مع توفير مزيج جيد من الدقة والاختراق إلى حوالي 600 متر مع الذخيرة التقليدية وإلى حوالي 900 متر مع فلد (سحب منخفضة جدا) الذخيرة. و. 300 وينشستر ماغنوم، الذي يزداد انتشاره في بنادق قنص، يوفر أداء جيدا إلى حوالي 1000 متر. هذه لقطة طويلة، ولكن مشاكل خطيرة في العالم الحقيقي يمكن أن تحتاج إلى حل في نطاقات أكبر. وفي البيئة العسكرية التي تجري عمليات تقليدية، فإن ما يسمى ببعثات حفظ السلام، أو عمليات العمليات الخاصة التي ليس من غير المألوف أن تتعرض لنيران الأسلحة الثقيلة التي تبعد كيلومترا واحدا أو أكثر. كان هناك اهتمام كبير بإدخال البنادق الدقة غرفة ل .50 ضخمة. بمغ (12.7x99mm) مدفع رشاش جولة لمواجهة هذه التهديدات بعيدة المدى، لأن هذه الجولة لديها مجموعة فعالة القصوى من حوالي 2،000 متر. هناك العديد من المسؤوليات إلى .50 بنادق دقيقة بمغ: (1) فهي أكبر بكثير وأثقل من البنادق التقليدية: (2) دفعهم الارتداد ضخمة يجعلها غير سارة لاطلاق النار (3) الانفجار كمامة ضخمة غير سارة للغاية لكل من مطلق النار (4) انفجار كمامة يميل إلى ركل الحطام (ناهيك عن فلاش كمامة كبير) التي يمكن أن تكشف عن موقف الرماة لقوات معادية و (5). 50 بندقية بمغ غالبا ما تكون أقل دقة من بنادق مصممة ل. 338 لابوا ماغنوم. حجم ووزن القضايا الهامة منذ .50 بنغ بمغ تزن في كثير من الأحيان 26 جنيه (12 كجم) أو أكثر بدون البصريات. ومن الآمن القول أن بنادق أخف في هذا العيار هي غير سارة لاطلاق النار. وعلاوة على ذلك، والبنادق التي بنيت في نهاية أخف وزنا .50 المغلف بمغ تسببت في أكثر من واحد الكتف منفصلة أو شبكية العين منفصلة. أخيرا. 50 بنادق بمغ ليست في متناول اليدين ولا المناورة. يمكن للمرء أن يجعل الحجة التي ينبغي أن ينظر إلى البنادق العيار .50 حقا كأسلحة خدم الطاقم. وبينما تتفوق هذه البنادق على دور طويل المدى في مجال مكافحة العتاد، فإنها لا تملك المزيج الأمثل من خصائص التطبيقات المضادة للأفراد طويلة المدى في رأيي. و .338 لابوا ماغنوم قادر على وضع ضربات موثوقة تتجاوز بكثير كيلومتر (0.6 ميل)، ولكن بندقية .338 نموذجية فقط تزن حوالي 2 جنيه (1 كجم) أكثر من بندقية .308 مماثلة. السلاح هو أكثر متعة بكثير لاطلاق النار من بندقية .50 بمغ، انفجار كمامة وفلاش أقل بكثير، وكل من البنادق والذخيرة توفر خيارا أكثر فعالية من حيث التكلفة للقنص العسكرية بعيدة المدى. وأنا على علم من أي خرطوشة أخرى تتنافس بفعالية مع .338 لابوا ماغنوم في سد الفجوة بين .308 وينشستر و .50 خراطيش بمغ. من حيث المقذوفات الخارجية، و. 338 لابوا ماغنومز 250 الحبوب (16.2 غرام) قذيفة فمج لديه معامل الباليستية أفضل من قذائف العيار .30، وأنها أقل حساسية للالتباين المعاكس. ولذلك، فإنه لا ينبغي أن يكون من المستغرب أن .338 لابوا ماغنوم يتفوق على .300 وينشستر ماغنوم، وخاصة في نطاقات تتجاوز 1000 متر. وأظن أن يكون جيدا رؤية الكثير من خرطوشة .338 لابوا ماغنوم، منذ دائرة اتساع المستخدمين النهائيين يقيمون جدارة باعتبارها جولة القنص. وزارة الدفاع البريطانية، على سبيل المثال، اعتمدت مؤخرا الدقة الدولية نموذج أو سوبر ماغنوم غرف في .338 لابوا ماغنوم لتلبية متطلباتها من بندقية قنص بعيدة المدى. واعتمدت هولندا .338 بنادق سلاح القنص القياسية، والجيش الفنلندي على ما يبدو اشترى 400 ساكو ترغ-41 بنادق قناصة غرفة ل .338 لابوا ماغنوم جولة. وتقوم عدة بلدان أوروبية بتقييم .338 بندقية أيضا. تعمل باريت الأسلحة النارية في الولايات المتحدة على ثلاث أسلحة مثيرة للاهتمام غرفة لهذه الجولة: بندقية الترباس، بندقية نصف آلية، ومدفع رشاش تغذية الحزام. شركات أخرى تنتج البنادق في .338 لابوا ماغنوم تشمل شركة ماكميلان براذرز بندقية، وشركة في الولايات المتحدة، ساكو المحدودة في فنلندا، والشركات الألمانية ماوزر ويرك أوبيرندورف غمب، شركة هايم جاغدوافن المحدودة كغ، كيبيلر فريتز محدودة، وإرما ويرك غمب. لويد ديسانتيس من شركة رند التصنيع في الولايات المتحدة حتى جعل استنساخ حتى استنساخ بندقية أر-15 مصممة صراحة ل. 338 لابوا ماغنوم. استخدمت إرماس سر 100 برايزيسيونسغيور (بندقية الدقة) لتقييم أداء .338 لابوا ماغنوم، والتي قدمت أداء لا يصدق تقريبا على المدى الطويل. تاريخ .338 لابوا ماغنوم و .338 لابوا ماغنوم، المعروف أيضا باسم 8.6x70mm، وقد وضعت أصلا في عام 1983 كخرطوشة قناص بعيدة المدى للبحرية الأمريكية تهدف إلى دفع 250 حبة (16.2 غرام) رصاصة في حوالي 3000 فبس (914 مبس). بعد سلسلة من التجارب، صممت شركة ريزارتش أرمامنت كومباني في الولايات المتحدة جولة مستندة إلى حالة تقصير قليلا ونقطة إلى أسفل .416 ريجبي، بنادق بناء للبحرية التي استخدمت رصاصات هورنادي وحالات من مختبرات النحاس النتوء. ذهبت خرطوشة من الوحش إلى حالة الإنتاج عندما بابوا المحدودة في فنلندا صقل التصميم في طلب نافيس. لم تكن حالة .416 القياسية قوية بما فيه الكفاية لدعم الضغوط المتوسطة الناتجة عن هذه الخرطوشة، لذلك أبوا أبقى الأبعاد الخارجية نفسها ولكن عززت على شبكة الإنترنت من هذه القضية. يجب أن أشير إلى أن متوسط ​​الضغط لهذه الخرطوشة أقل قليلا من 60،915 رطل لكل بوصة مربعة أو 420 ميجا باسكال، ولن تتجاوز جولة واحدة 70،052 رطل لكل بوصة مربعة أو 483 ميجا باسكال. سرعة كمامة ذخائر الإنتاج هي أبطأ قليلا من المفهوم الأصلي، تشغيل حوالي 2،950 إطارا في الثانية (900 مبس) من بندقية متوسطة. هذه الجولة سوف لا تزال الأسرع من الصوت في 1300 ياردة (1،200 متر)، ومع ذلك، في حين أن 7.62x51mm M80 الكرة عادة ما يذهب دون سرعة الصوت حوالي 770 ياردة (704 م). ومما يسهل كثيرا من الدقة والسرعة على المدى الطويل من خلال تصميم المقذوفات لابوا، التي كان لها سمعة لأداء استثنائي طويل المدى منذ ثلاثينيات القرن الماضي، عندما وضعت لابوا رصاصة خاصة مع ذيل القارب تم تصميمها لإعطاء ماكسيم تغذية حزام آلة البنادق دقة لم يسبق لها مثيل على نطاقات 1500 متر وما بعدها، في حين التقليل من تآكل برميل يرتبط عادة مع الذيل قارب الذيل من التصميم التقليدي. وقد أسفرت الرصاصات الدقيقة D46 و D47 عن الكثير من الميداليات الذهبية في البطولات الوطنية والعالمية والأولمبية. الجديد .338 لابوا ماغنوم الكرة جولة يتميز تصميم رصاصة جديدة على أساس هذا التراث. وتتميز رصاصة القاعدة B408 لوك ببنية قوية أكثر قوة وذيل قارب أقصر بشكل ملحوظ، والذي يتميز أيضا بقاعدة مدببة قليلا. توفر قاعدة القفل B408 دقة فائقة على المدى الطويل مع تقديم مسار مسطح. تقدم لابوا مجموعة واسعة من الجولات التكتيكية والرياضية ل .338 لابوا ماغنوم، وسيكون من المفيد أن نلقي نظرة سريعة على كل من هذه الجولات المختلفة. وينبغي أن لا يكون مفاجئا أن لابوا يقدم أكبر تشكيلة من الذخيرة مصنع يجري إنتاجها ل. 338 لابوا ماغنوم. تحتوي جميع المتغيرات على حالة من النحاس الأصفر ومقدمة ملاكم غير قابلة للتآكل، وهي مناسبة للبراميل ذات دورة واحدة في 10 بوصة أو 1 في 12 بوصة معدل تطور (1 في 25.4 سم أو 1 في 30.5 سم معدل تطور). 338 قفل قاعدة (بك 0.662) تصميم براءة اختراع من رصاصة قاعدة قفل تمكن قاعدة قذيفة للتسامح مع سرعات أعلى والضغوط غرفة من شأنها أن تشوه قاعدة الرصاص التقليدية وبالتالي تدهور الدقة. ذيل قارب المعادة يقلل كثيرا من السحب ويوفر مسار تملق من الكرة المستندة إلى مسطحة. هذا هو أفضل خيار للتطبيقات العسكرية وطويلة المدى اطلاق النار الهدف. وأود أن أشير إلى أن هذا التصميم رصاصة متاح أيضا في الذخيرة 7.62x51mm يضم إما الحبوب 150 (9.7 غرام) أو 170 الحبوب (11 غرام) المقذوفات. 338 سينار (بك 0.675) إن رصاصة سينار عبارة عن تصميم ذيل قارب مجوف، وهو مناسب لطلاء الهدف البعيد المدى، فضلا عن تطبيقات إنفاذ القانون. قذيفة هبت يزن 250 حبة (16.2 غرام)، وتصميمه السحب المنخفضة يعطيها معامل الباليستية ممتازة. الذخيرة سينار جدير بالذكر أيضا لنوعية متسقة من مربع إلى آخر. كما يتوفر تصميم رصاصة سينار في ذخيرة 7.62x51mm بثلاثة أوزان من الرصاص: 155 حبة (10 غراما)، 168 حبة (10.9 غرام)، و 185 حبة (12 غرام). 338 AP485 (بك 0.609) هذه الجولة خارقة للدروع ملامح لابواس AP485 رصاصة، وهو فعال ضد التحصينات والمركبات المدرعة خفيفة، لوحات صدمة الدروع الجسم. و المخترق تصلب في .338 أب جولة في الواقع لديها مساحة مستعرضة أكبر من قذيفة .300 وينشستر ماغنوم. وتختراق الجولة AP485 0.6 بوصة (15 ملم) من الصلب HB400 تصلب في 547 ياردة (500 متر). 338 فوريكس (بك 0.229) للصيد لعبة كبيرة أو خطرة، قدمت لابوا مؤخرا نقطة لينة فوريكس قاعدة جوفاء قاعدة العصابات الدورية رصاصة التي تحتوي على غرفة خلفية أجوف بارعة، الذي يضع مركز قذائف من الجاذبية إلى الأمام من مركز هندسي. وهذا يعطي قذيفة سبر أفضل بكثير، والاستقرار مثل السهم عند مواجهة الكائنات في مسار الرصاصة، ويوفر هذا التصميم أيضا مسار تملق. يتميز المقذوفات فوريكس بناء التصنيع باستخدام الحاسب الآلي الذي يتضمن العصابات القيادة الضيقة لإشراك السرقة مع الحد الأدنى من ارتداء تتحمل. كما تتوفر في لابوا أيضا الفراغات المصنوعة من النجوم المجهزة وذخيرة التدريب الخاملة الفولاذية الوهمية. الشكلان 1 و 2 مقارنة سرعات الرصاص والمسارات من نامو لابوا أوي .338 لابوا ماغنوم 250 الحبوب (16.25 غرام) فمج B408 قفل قاعدة، مع ريشة بيضاء 7.62x51mm 175 غرام (11.38 غرام) فمج بت، و ريمنجتون .300 وينشستر ماغنوم 190 غر (12.35 غرام) فمج بت إلى 1500 ياردة. وبما أن .338 يهدف أيضا إلى أداء في دور مكافحة العتاد، تتم مقارنة الزخم في الشكل 3. وهذه البيانات تعطي شعورا للقدرات الجوهرية لهذه الكوادر القنص الثلاثة. الأداء العملي من أجل تحديد الأداء العملي الفعلي على أداء .338 لابوا ماغنوم، لقد استخدمت إرماس سر 100 بندقية، والتي تم تصميمها على أنها بندقية قنص العسكرية وتم تسويقها لأول مرة في يناير 1996، وتتوفر في الدول من العاصمة الأسلحة النارية. ولعل الجانب الأكثر بروزا من تصميم إرماس هو أنه يتميز برميل التغيير السريع في .308 وينشستر. 300 وينشستر ماغنوم، و. 338 لابوا ماغنوم. اعتمدت فرق مكافحة الإرهاب الألمانية غسغ-9 و كسك 100 ريال في .338 لابوا ماغنوم. ومن الواضح أن إرما سر 100 تنوعا لديها بعض الإمكانات المثيرة للاهتمام لتطبيقات العسكرية، وتطبيق القانون، والتطبيقات الرياضية المتقدمة. اطلاق النار بندقية إرما ثبت الادمان لسببين: (1) دقة تسليمها، و (2) الهندسة البشرية التي ذهبت إلى بندقية. كان الفرامل كمامة فعالة بشكل خاص. و. 338 لابوا ماغنوم ركل مثل .308 مزودة القامع الصوت، و. 308 ركل مثل بندقية .223. ولكن من الدقة التي تقدمها إرما أن يجعل حقا 100 ريال مثيرة للاهتمام. باستخدام نايتفورس ميل دوت 5.5-22x56 نطاق بندقية، وجدت أنه من السهل لاطلاق النار 38 إلى 12 مجموعات وزارة الزراعة في 200 ياردة (183 مترا) حتى التقطت الرياح حتى. كانت البصريات نايتفورس مشرقة رائعة وحادة، مما يتيح لي أن أرى .338 ثقوب رصاصة عيار بشكل واضح في 200 ياردة. مجموعاتي لا تمثل دقة الأصيلة إما بندقية أو خرطوشة .338 لابوا ماغنوم، ومع ذلك. تم إجراء تجريب أفضل من قبل ستيف كوموس (سابقا قناص الجيش الأمريكي والآن محرر مجلة سفاري) وثلاثة من زملائه على مدى فترة أربعة أيام. باستخدام إرما 100 ريال سعودي مع .338 لابوا ماغنوم برميل، جميع الرماة الأربعة النار عادة 0.2 وزارة الزراعة ثلاثة مجموعات جولة في 100 ياردة (91 م). وكانت العديد من المجموعات حفرة واحدة خشنة، وأفضل قياس فقط 0.13 بوصة (3.30 ملم) مركز إلى المركز. أكثر من أربعة أيام من الإضاءة المتغيرة وحركة الهواء ولكن لا الرياح الحقيقية، و إرما مع .338 لابوا ماغنوم برميل روتينيا ضرب 9.25 بوصة (23.5 سم) لوحات ورقة في 1500 ياردة (1،374 متر). إذا كان واحد تخفيض الطلقة الأولى أو اثنين لممارسة حركة الهواء في بداية كل جلسة اطلاق النار، لم يفوت أي من الرماة الأربعة من أي وقت مضى ورقة ورقة في 1500 ياردة (0.85 ميل أو 1.4 كم). ثاتس جيدة تقريبا بما فيه الكفاية للحصول على رصاصة الرأس على بعد ميل تقريبا. كانت الزيارات في 750 ياردة (686 م) من السهل جدا أن الرماة حصلت بالملل. فمن الآمن أن نقول هذا هو أداء غير عادي. إن بندقية إرما سر 100 الدقة هي نظام مثير جدا للاهتمام ومتعدد الاستخدامات، يضم مجموعات تمكن المشغل من تغيير الكوادر في الوقت الذي يستغرقه تغيير الأحذية. سريعة يتصاعد تمكين مبادلة ليلا ونهارا البصريات دون فقدان الصفر. عند استخدامها مع مجموعة .338 لابوا ماغنوم، يمكن إرما سر 100 حل المشاكل ميلا تقريبا (1.5 كم أو 0.9 ميل). ويوفر هذا النظام مزيجا من القدرات التي يمكن أن تلبي مجموعة واسعة من البعثات. البنادق دقيقة فقط مثيرة للاهتمام، وهذا هو بندقية الأكثر إثارة للاهتمام إيف المستخدمة من أي وقت مضى. ويظهر إرما أيضا أن .338 لابوا ماغنوم يقدم أداء مقنعا للقناصة العسكرية وفرق الاستجابة الخاصة لإنفاذ القانون، وكذلك الرماة المستهدفين المدنيين والصيادين لعبة كبيرة. وقد اكتسبت .338 لابوا ماغنوم احترام الرماة العسكرية والمدنية المتقدمة، وهذه الجولة مثيرة للإعجاب ينبغي أن تصبح شعبية متزايدة في القرن ال 21. أكوراسي إنترناشونال نورث أميركا Inc. ديبت. سار P. O. بوكس 5267 أواك ريدج، تن 37831 فون 423-482-0330 فاكس 423-482-0336 ورل دوكومنتيونترناتيونال كابيتال سيتي فيارمز ديبت. سار P. O. بوكس 29009 ريتشموند، فا 29009، أوسا فون 804-740-4926 فاكس 804-740-9599 ورل كفا نامو لابوا أوي ديبارت. سار P. O. بوكس 5 فين-62101 لابوا، فينلاند فون 358-6-4310-111 فون 358-6-4310-317 ورل لابوا ساكو Ltd. Dept. سار P. O. بوكس 149 فين-11011 ريهيمكي، فينلاند الهاتف 358-14-7341 فاكس 358-14-720-446 ماوزر ويرك أوبيرندورف غمب القسم سار بوستفاش 1349 D-78722 أوبيرندورف نيكار هاتف ألمانيا 497423-70-0 فاكس 49-7423-70655 مكميلان براذرز شركة بندقية، وشركة قسم سار بو بوكس 86549 فينيكس، أز 85080، أوسا تليفون 602-582-3713 فاكس 6020582-3930 ورل مكفاميلي رند قسم التصنيع 14311 ريال ميد ستريت لونغمونت، كو 80504، الولايات المتحدة الأمريكية الهاتف والفاكس 303-623-2018 معرض الصور ذي .338 لابوا ماغنوم كارتريدج: الأصل والتنمية والمستقبل: الجزء الأول في عام 1983 (سيك)، بدأت شركة أبحاث التسلح في الولايات المتحدة تطوير جديد، بعيدة المدى خرطوشة قناص قادرة على اطلاق 250 الحبوب. 338 بوصة قطر رصاصة في 3000 إطارا في الثانية. بعد التجارب الأولية، تم اختيار .416 قضية ريجبي تصل إلى 338 بوصة. نحاس النتوء مختبرات المحدودة من بنسنفيل، إلينوي، جعلت الحالات، هورنادي الرصاص المنتجة، بنيت سلاح التسلح البندقية بموجب عقد للبحرية الامريكية. وفي وقت لاحق، وضعت لابوا من فنلندا هذا العيار في الإنتاج (خراطيش في العالم الطبعة 8TH 1). تم تصميم مقدمة من .338 لابوا ماغنوم في المقام الأول من أجل اطلاق النار التكتيكية العسكرية بعيدة المدى. وكان النظر في التصميم الثانوي خرطوشة التي يمكن استخدامها في رشاش عام الغرض (غمغ). بعد ستة عشر عاما من أصلها، وقد خرطوشة غرفة في اثني عشر التكتيكية والبنادق الصيد بندقية الترباس: دقة الدولية سم أرنولد الأسلحة مارك الثاني داكوتا T-76 لونغبو إرما سر-100 هاريس المدى الطويل هيم ماغنوم كيبلر كس الثاني ماوزر SR93 ماكميلان مكرت راي 300 ساكو ترغ-41 و ترغ-S. مع حافة مزدحمة، وقد خرطوشة أيضا غرفة في بندقية ريمنجتون SR8 التجريبية المعروفة باسم .338 ر (ريمنجتون ريباتد ريم 8212 للمراجعة، انظر 2). وأخيرا، تم العيار في غرفة في بندقية شبه آلية جديدة، باريت 98. على حد علمي، لم يتم تكييف هذا العيار للاستخدام غمغ. على الرغم من أن البنادق عالية التخصص قد تم حجزها ل .338 لابوا ماغنوم، خرطوشة لم تشهد اعتماد واسع في لا تكتيكية الشرطة التكتيكية ولا العسكرية الساحات. منذ تم تصميم خرطوشة لإطلاق النار التكتيكي بعيدة المدى، يتوقع المرء استخدام محدود كخرطوشة تكتيكية للشرطة بسبب حقيقة أن غالبية الأهداف التي واجهتها هي أقل من 100 متر. توجد العديد من الاستثناءات: 1) الحالات التي تتطلب فيها قذيفة ذات طاقة حركية عالية لإزالة أو اختراق حاجز، أي. كتلة كتلة الجدار الخ. قبل الوصول إلى الهدف و 2) إطلاق النار التكتيكية المتخصصة طويلة المدى أي. الأهداف على المطار تارماكسرونوايس، مراكز التسوق الخ. وهكذا مع هذه الاستثناءات في الاعتبار، يبدو من المعقول أن نفترض أن .338 لابوا ماغنوم هو الأنسب كخرطوشة عسكرية للأهداف التي تمتد إلى ما وراء 1000 متر. ويكشف استعراض الخراطيش العسكرية القائمة أنه في يد مطلق النار المؤهل، فإن حلف شمال الأطلسي 5.56mm (.223 ريمنجتون) قادر على نطاق دقة يصل إلى 500 متر من الناتو 7.62mm (.308 وينشستر) قادرة على مجموعة دقة تصل إلى 700 متر في حين أن .338 لابوا ماغنوم يمتد أقصى مدى الدقة إلى 1،300 متر وربما أبعد من 3. ولكن .338 لابوا ماغنوم ليست خرطوشة عسكرية مشتركة بدلا من ذلك، على أساس مخصص، و 300 وينشستر ماغنوم وإلى وبدرجة أقل يتم استخدام 7MM ريمنجتون ماغنوم لتوسيع نطاق ما وراء ما تم العثور عليه مع الناتو 7.62mm. وأخيرا، يقع .50 براوننج في نهاية الطيف مع مجموعة أقصاها 2،800 متر. يبدو من المعقول أن نفترض أن .338 لابوا ماغنوم سيكون أفضل وسيطة بين الناتو 7.62mm و .50 براوننج من إما 7MM ريمنجتون ماغنوم أو .300 وينشستر ماغنوم. وتظهر بعض الدلائل على أن هذا قد يكون هو الحال. في الآونة الأخيرة، ذهبت أكثر من 300 دقة International8217s نموذج بنادق أوم في .338 لابوا ماغنوم العيار في الخدمة مع الجيش الهولندي (مالكولم كوبر، دقة الدولية بورتسموث، انكلترا أوك ريدج، تينيسي، والاتصالات الشخصية). ومع شراء الجيش الهولندي، أصبح العيار مقنعا للناتو. وقد وافقت كل من المملكة المتحدة وايطاليا على عيار لابوا ماغنوم .338 لخدماتها ويتوقع كوبر أن تشتري الدولتان بنادق في المستقبل القريب. لماذا اتخذت وقتا طويلا ل. 338 لابوا ماغنوم للحصول على القبول العسكري هناك على الأقل سببين 8212 ربما أكثر من ذلك. ويشير نيك ستيدمان) بيانات األسلحة الصغيرة عن طريق أسلاك شرق ساسكس، المملكة المتحدة (إلى أن الجيش متردد للغاية في التخلي عن الذخائر الحالية التي حددها حلف شمال األطلسي. واحدة من أفضل الأمثلة على هذا المنطق هو عندما اختار الجنرال دوغلاس مكارثور .30-06 سبرينغفيلد خرطوشة لبندقية M1 غاراند لأنه في ذلك الوقت، كان الجيش يمتلك فائضا كبيرا جدا من 30-30 ذخيرة. ومع ذلك، يعتقد ستيدمان أن علامات آخذة في الظهور أن .338 لابوا ماغنوم هو اصطياد مع الجيش كوسيلة لتوسيع نطاق .300 وينشستر ماغنوم 8212 وجهة نظر مشتركة من قبل كوبر. اقترحت أن هناك سبب ثان موجود: عدم وجود أبحاث كافية لإنتاج واحد أو أكثر من خراطيش تجارية دقيقة للغاية، على غرار ما تم العثور عليه مع العديد من .308 وينشستر خراطيش تحمل تسمية 8220Match8221 التي تستخدمها الشرطة التكتيكية، فضلا عن الجديد 7.62mm الناتو M118: لر خرطوشة المستخدمة من قبل التكتيكية العسكرية. بالإضافة إلى الدقة، يجب أن تعالج الطاقة الحركية الكافية، ل. 338 ويجري تعزيز لابوا ماغنوم كما 8220the8221 خرطوشة وسيطة بين الناتو 7.62mm و .50 براوننج. وهكذا، لهذا الخرطوشة لتكون وسيطة الحقيقية، فإنه ينبغي أن يكون ليس فقط دقيقة ولكن ينبغي أن توفر الطاقة الحركية من وسيطة حقيقية إلى الهدف. ملاحظة: يقول مالكولم كوبر أن قدرا كبيرا من البحوث قد أجريت على هذه الخرطوشة من قبل الدولية الدقة وباتريا لابوا أوي خلال السنوات العشر السابقة، وأن هاتين الشركتين معا تراكمت لديها خبرة أكثر من أي شخص آخر (مالكولم كوبر، والاتصالات الشخصية) . حجته قد تكون سليمة ومع ذلك، توجد ثلاث مشاكل. 1) لم يتم نشر الكثير من البحوث، على حد علمي. 2) ما نعلمه يركز على .338 لابوا ماغنوم مع قذيفة قاعدة القذيفة عندما تزاوج مع دقة بندقية الدولية 8217s لأن كلا من خرطوشة وبندقية وضعت كحزمة. 3) وأخيرا، فإن الحجة لا تأخذ في الاعتبار مسألة عدم وجود الطاقة الحركية المناسبة إذا كان خرطوشة هو بمثابة وسيط صحيح بين الناتو 7.62mm و .50 براوننج 8212 نقطة التي سوف تركز في هذه المقالة . حتى وقت قريب، كانت باتريا لابوا أوي (فنلندا) الشركة المصنعة الوحيدة من .338 حالات خرطوشة لابوا ومع ذلك، نورما (السويد) الآن دخلت السوق. باتريا لابوا أوي لا تزال الشركة المصنعة الوحيدة من خراطيش .338 لابوا، ولكن 8212 تقدم ثلاثة أشكال قذيفة: 250gr قفل قاعدة عالية الأداء قناص (هس)، 250gr ميرا و 260 غرام الفوركس التكتيكية. باتريا لابوا أوي يعلن تصميم قاعدة قفل كما توفير، 8230 دقة متفوقة على مسافات طويلة اضافية، وذلك بسبب قاعدة ضيقة للغاية تنزف. تصميم ميرا هو قاذفة نقطة سبير الذيل المخصصة لصيد اللعبة في حين أن تصميم الفوركس هو جديد قذيفة نك تشكيله مع العصابات القيادة وغرفة جوفاء الخلفي مما أدى إلى مركز الثقل إلى الأمام، كل من الخصائص اللازمة لصيد اللعبة في فرشاة ثقيلة. في التكوين .338 لابوا ماغنوم، ويهدف الفوركس أيضا لاطلاق النار التكتيكية في الحالات التي تتطلب الطاقة الحركية عالية. وأخيرا، وقد أعلنت باتريا لابوا أوي أن درع ثقب الحارقة (أبي) قذيفة كانت قيد التطوير. في الآونة الأخيرة، تم إسقاط تطوير هذا القذيفة بسبب مشاكل التعامل مع توقيت الاشتعال (هان كورتيسو، باتريا لابوا أوي، والاتصالات الشخصية) ومع ذلك، أبي يمكن الحصول عليها من قبل طلب خاص (مالكولم كوبر، والاتصالات الأفراد). و لابوا .338 لابوا ماغنوم 250gr قفل قاعدة هس خرطوشة هو الأخ الأكبر من لابوا دقيقة للغاية .308 وينشستر 170gr قفل قاعدة هس خرطوشة. في الآونة الأخيرة، تقاعد باتريا لابوا أوي القذيفة قاعدة 250gr قفل في نفس الوقت، فإنه قدم قذيفة 250gr الثانية في تكوين سينار (الشكل 1). يتم الإعلان عن قذيفة سينار الأصلي كنقطة جوفاء نقطة الذيل، 8230 مصممة خصيصا للمنافسة واطلاق النار قناص. وباعتبارها مقذوفات جوفاء، يسمح بالاستخدام العسكري لتلك البلدان غير الملتزمة باتفاقية لاهاي الأولى (للاطلاع على الاستعراض، انظر 5). وقد صممت قذيفة 250G سينار الجديدة دون نقطة جوفاء لتلك البلدان التي يجب أن تفي اتفاقية لاهاي الأولى (فيل روسكانن، باتريا لابوا أوي، والاتصالات الشخصية). وهكذا، فإن 250gr قفل قاعدة قذيفة، وهي متاحة في فقط .338 لابوا ماغنوم هس خرطوشة، سيتم استبدال 250G سينار دون نقطة جوفاء. I8217m على افتراض أن قاعدة 250gr قفل لم ترقى إلى مستوى توقعات الدولية الدولية وباتريا لابوا أوي. الجزء الخلفي من سينار لديه تصميم أفضل من قاعدة قفل لهذا العيار معين (مالكولم كوبر، والاتصالات الأفراد). يتساءل المرء عما إذا كان .338 لابوا ماغنوم العيار من شأنه أن تصبح أكثر شعبية كخرطوشة تكتيكية للشرطة والجيش، إذا المصنعين، بالإضافة إلى باتريا لابوا أوي، من شأنها أن توفر 8220Match8221 خراطيش مع مختلف ويتسكونفيغوراتيونس رصاصة في هذا العيار نظرة عامة على .338 لابوا ماغنوم التكوين: من أجل فهم .338 لابوا ماغنوم خرطوشة اليوم، فإن استعراض أصلها والتنمية في وقت مبكر سيكون مفيدا. وفي الوقت نفسه، ينبغي لنا أن ننظر في الأصل والتطور المبكر للمنصة التي أطلقت قذيفة لأنها أثرت على حالة خرطوشة اليوم. من هناك، سوف نقوم بدراسة الخرطوشة حتى الوقت الحاضر. وسوف أجادل موضوع: خرطوشة لم يتم تطويرها إلى أقصى إمكاناتها. وأخيرا، في محاولة لفتح حوار مع القراء الذين قد تكون مهتمة في العمل على إنشاء هذه الإمكانات الكاملة خرطوشة 8217s، وسوف أقدم البيانات من بندقية أنا صمم والتي شيدت من قبل ويلي ووردمان (سيهورس ميشيغان، غروس بوينت وودز، مي ). تم بناء بندقية حول 8220up متدرج 8221 .338 لابوا ماغنوم خرطوشة. تعريف هذا الصف هو سيرا 8217s (سيداليا، مو) 300gr ماتشكينغ (9300) التي دفعها فيتافوري أوي (فنلندا) الدفع. لأن تم تصميم الغرفة 8217s rifle8217s لعقد التحمل ضيق ل 300 غرام مك، ونحن لم تدرس 250gr قاعدة قفل ولا 250gr سينار من باتريا لابوا أوي. هذه المقذوفات وكذلك إعادة تصميم 250gr سينار، عندما تكون متاحة، هي مشاريع للمستقبل. وآمل أن الآخرين سوف تشارك في البحث .338 لابوا Magnum8217s إمكانات كاملة كخرطوشة تكتيكية بعيدة المدى. الأصل و جينيسيس المبكر من .338 لابوا ماغنوم كارتريدج: أصل .338 لابوا ماغنوم كان روجرز، أركنساس مع إنشاء شركة تصنيع جديدة تسمى البحوث الأسلحة التسلح النماذج، ولكن اليوم يشار عادة باسم صناعات التسلح البحوث (راي). كان جيري هاسكينز (المتوفى) القوة الدافعة للشركة الجديدة وكان له دور فعال في تصميم المنتجات. بالإضافة إلى هاسكينز، إدوارد بي. ديلون (ستيمبوت ستوك وركس، كولورادو سبرينغز، كو.) ساعدت في تشكيل الشركة كانت مسؤولة إلى حد كبير عن كتابة المقترحات وإدارة العقود لوزارة الدفاع وتولت دور مدير المبيعات العسكرية . وردا على طلب اقتراح (رفب) من البحرية الأمريكية، شيدت راي 125 0.5 براوننج التكتيكي بدوره الترباس، وبندقية واحدة بالرصاص (نموذج 500) و 125 7.62mm الناتو 8.58x71mm التكتيكي بدوره الترباس، بنادق مجلة (نموذج 300). هذه المقالة لن تفحص نموذج 500 ولكن بدلا من ذلك سوف تركز على نموذج 300 لهذا يمثل منصة الأصلي للخرطوشة التي تعرف اليوم باسم .338 لابوا ماغنوم. ويمكن العثور على تقييم للنموذج 500 من قبل جيم شولتس 6. كان أول بنادق النموذج الأولي التي أدلى بها راي .300 وينشستر ماغنوم و .50 براوننج. طلب رفب من قذيفة 30 عيار لاختراق خمس طبقات من كيفلر في 1500 ياردة ولكن سرعان ما اكتشف أن .300 وينشستر ماغنوم غير قادر على تحقيق هذه المهمة 8212 مهمة أنه حتى اليوم 8217s المعايير سيكون من الصعب تحقيقه. تحولت راي إلى .378 حالة خرطوشة ويثيربي لإطلاق قذيفة .338. تم التخلي عن هذه الحالة خرطوشة قريبا بسبب مشاكل التغذية بسبب حزام خرطوشة case8217s. المقبل، في مهب ويثيربي حالة خرطوشة ناقص حزام اعتبر. الأحذية Obermeyer8217s (أوبيرمير برميل برميل، بريستول، واي) الملاحظات البحث تكشف عن أن هذه الحالة خرطوشة كان القليل جدا تفتق الجسم الذي لن يكون مثاليا لاستخراج الموثوقية، وأوصت أنه ينبغي التخلي عنها كذلك. كان هناك حاجة إلى حالة خرطوشة سعة كبيرة بدون حزام. في ذلك الوقت، كان جيمس جيه بيل الابن (ويعرف أيضا باسم جيم) من براس إكستروسيون لابوراتوريز Ltd. (بنسنفيل، إيل) إنتاج عالية الجودة .416 الأساسية و .416 حالات خرطوشة ريجبي واقترب من قبل هاسكينز في ربيع عام 1982 لتشغيل سلسلة من الاختبارات على خرطوشة .338.416. وكانت حالات خرطوشة الأولي من بيل .416 الأساسية مع .416 ريجبي هاندستامبس. ومن المقبول عموما أن .416 ريجبي خرطوشة القضية بمثابة حالة الوالدين أن جيم بيل والأحذية أوبيرمير تستخدم لإنشاء .338 لابوا ماغنوم كما الوحش. However, Bell (currently, MAST Technology, Las Vegas, NV) informed me that the cartridge case that we know today as the .338 Lapua Magnum is of novel design 8212 a point which Patria Lapua Oy emphasizes in its current advertising literature. Even though the .416 Basic was used as a starting point, according to Bell, he designed the interior of the new cartridge case de novo . In addition, Obermeyer8217s design and research notes clearly show the design steps on the exterior of this new cartridge (Figure 2). Part of his design included the possibility that the cartridge might be adapted as a GPMG cartridge. The .338 projectile was novel as well. Initially, Haskins wanted Sierra to design the projectile, but they showed no interest. Bell recommended Hornady Manufacturing (Grand Island, NE) instead. Ed Dillon was responsible for working with Steve Hornady and his staff and from this interaction, a novel 250gr boat-tail projectile was designed. Based upon these findings, it seems reasonable that one can argue that the original cartridge case and projectile were novel. However, some might argue that the origin of the cartridge case is the .416 Rigby. If any parental cartridge case does exist in this scenario, it would have to be the .416 Basic and not the .416 Rigby. Clearly the projectile is novel. Today, the three men intimately involved in the project i. e. . Bell, Dillon and Obermeyer believe the cartridge they created in 1982 was novel. What name was given to the new cartridge Unfortunately, the cartridge has been known by several names until Patria Lapua Oy started manufacturing and christening it the .338 Lapua Magnum. Obermeyer8217s research notes reveal .338 Sniper and .338.416 Sniper as well as 8.5821571. Bell determined the metric name after being instructed by Obermeyer of the European practice. However, around the shop Bell tended to call the cartridge, Our sniper round . Haskins and Dillon referred to the cartridge as the .338.416 while Jim Shults, in an article published in Gung-Ho magazine, referred to the cartridge as the .416.338 even though a box of ammo pictured in the article is labeled .338.416 6. At one time, Haskins considered naming the cartridge, the .338 KEITH 8212 in honor of Elmer Keith. Keith, the famous gunwriter with a passion for large-bores, had recently died however, the idea was not pursued. Today, Dillon possesses cartridge cases without headstamps in boxes labeled .338.416. The metric designation of 8.58x71mm was insisted upon by Crane Naval Weapons Center, (Crane, IN) and was picked up by Frank Barnes in Cartridge of the World . 6th edition. In addition to contributing to the design of the cartridge case, Obermeyer was responsible for making a pressure barrel and testing loads. His early studies focused on IMR 7828, but with hindsight, he now feels that IMR 7816 was the best propellant tested. From 95gr to 97gr, chamber pressures ranged from 55,400 to 57,200 psi with muzzle velocities ranging from 2923 to 2979 fps. However according to Dillon, the Navy wanted to use IMR 4350 as the propellant which at 90gr, the chamber pressure registered 51,400 psi while at 95gr, the chamber pressure rose to 63,000 psi with an estimated muzzle velocity of approximately 2800 fps (Obermeyer moved to other projects before measuring MVs for IMR 4350). To Obermeyer, the best propellant appeared to be IMR 7816 as it provided a bit more velocity and reduced the air space that acts as a cushion to the primer. In conclusion, the participants designing and constructing the cartridge felt the IMR 7816 was a better propellant, but it was not used because of the wishes of the Navy. Obermeyer8217s research notes reveal planned protocols to test the cartridge on the range, but the tests never occurred. The reason is that he loaned RAI four neck sizing dies and other items required for loading. RAI had been using a three-die set and up to that time, were losing most of their cartridge cases 8212 they were desperate for cartridges for rifle testing. Unfortunately, the dies were never returned to Obermeyer and he discontinued testing, particularly testing with different propellants. One of the major problems with the early cartridge design was that Bell and Obermeyer were not being paid for their efforts, and were forced to walk away from the project. The desire to continue the project was missing. Today, Boots Obermeyer provides an interesting overview of that period. My work was the case design and getting the needed test barrels. I had to make the form dies to do this. The case used was straight .416 cases. Jim Bell looked at the interior design such as the head to be sure it had the strength needed. Also, he had to make reduction dies for production if we got beyond the test part of the project. Had we kept on and got into range testing we might have made some changes. The problem was no pay, no work for both of us. There are a lot of people in this that make their money by spreading the BS like Jelly and often a lot of good ideas get dropped. In hindsight, Obermeyer feels that he might had experimented more with his barrels and the cartridge that later would be known as the .338 Lapua Magnum. His hindsight is based upon a somewhat recent experience. During the Gulf War, Remington Arms Co. was interested in a long-range tactical based on the 8mm Remington Magnum with an improved .338 projectile design by Hornady. Obermeyer8217s previous research with 30 calibers had shown that greater land height gave improved barrel life and, at the request of Remington, he began a research project with the 8mm Remington Magnum cartridge to determine whether he would observe similar results or not. Early results were extremely good, but the war ended before the project could be completed. Had Bell and Obermeyer continued with the 8.58x71mm cartridge project, Obermeyer is convinced that he would have explored a deeper rifling 5R design for this new caliber. With regard to the 8mm Remington Magnum project, he plans to finish it, but at this time, he has no plants to examine a deeper rifling 5R design for the .338 Lapua Magnum. With the exception of using different barrel lengths, my findings 8212 using Ed Dillon8217s notes and memory 8212 does not reveal additional research on improving the ballistics of the cartridge by RAI up to the time that Patria Lapua Oy began manufacturing the cartridge. It seems reasonable to assume that the .338 Lapua Magnum cartridge did not get off to an ideal start as a precision long-range tactical cartridge. Had Bell and Obermeyer continued their testing, today the .338 Lapua might be a better cartridge. DEVELOPMENT OF THE .338 LAPUA MAGNUM BY ACCURACY INTERNATIONAL AND PATRIA LAPUA OY: After the American origin, the current .338 Lapua Magnum cartridge was developed as a joint venture between Accuracy International and Patria Lapua Oy (Malcolm Cooper, personal communication). The cartridge manufacturer strengthened the cartridge8217s web and designed a projectile modeled after its 30 caliber Lock Base configuration. The result was the .338 Lapua Magnum cartridge which is now registered with C. I.P. (Commission Internationale Permanente Pout L8217Epreuve Des Armes A Feu Portative). In concert with Patria Lapua Oy activities, Accuracy International developed a tactical rifle based upon its well-known AW system during the late 19808217s. The combination came into full production in the early 19908217s. The .338 Lapua Magnum cartridge case8217s manufacturing process has not been automated completely (Ville Ruuskanen, Patria Lapua Oy, personal communication). The last draw step is performed manually which increases the cost of manufacturing. It seems reasonable to assume that Patria Lapua Oy believes that when the cartridge achieves widespread military adoption, the last draw step probably be automated. As a point of interest, all of the draw steps in the new Norma cartridge are fully automated (Roger Johnston, NECO personal communication). Finally, my experience with .338 Lapua Magnum cartridges cases manufactured by Patria Lapua Oy is that the flash hole is off-center in approximately 20 of the cases examined 7 8211 Figure 1. Initial examination of Norma .338 Lapua Magnum cartridge cases does not reveal off-centered flash holes. THE HASKINS RIFLE DESIGN 8211 APPROPRIATE FOR THE NEW CARTRIDGE The RAI Model 3008217s origin begin in Rifle, Colorado. On June 3, 1974, Jerry Haskins filed a patent entitled, Bolt Action for Repeating Rifle (Patent No. 3979849). The patent was issued slightly more than two years later on September 14, 1976. The patent stated 12 claims including, 8230 a plurality of circumferentially spaced, radially inwardly extending arcuate locking lungs secured inside said rear receiver ring and separated from each other by axially extending spaces a pair of spaced, elongated receiver rails extending between, and interconnecting, said forward and rear receiver ring, the space between said rails being aligned with said inclined ramp, and each of said rails having being relieved over a portion of the length thereof and adjacent the space therebetween.. . In non-legalese English, the locking lugs were located on the rear of the bolt and engaged with the rear receiver ring while the bolt possessed two rails which assisted in guiding the bolt forward. It appears that the location of the locking lugs at the rear of the bolt and engaging with the rear receiver was detrimental to the promotion of .338 Lapua Magnum as a long-range tactical cartridge. The RAI Model 300 construction began during the early 19808217s. The rifle8217s appearance was novel for the time (Figure 3). It possessed a modular design and was intended to shoot either 7.62mm NATO or 8.58x71mm. This convertibility of calibers was accomplished by changing barrels and by changing bolt heads from the same bolt. Thus, two barrels and two bolt heads were a part of the Model 3008217s package. Rifle barrels were made by H-S PRECISION, then located in Prescott, AZ, and were fluted and tapered. The stock was influenced by the Draganov design and provided an adjustable comb as well as a length of pull controlled by the lower stock extender. Trigger, similar to the Winchester8217s Model 70, was adjustable. The rifle8217s forearm possessed a tuning rod fitted into a lead plug, both held by bronze screw, which in turn was attached to the receiver. When the rifle was fired, the harmonics of the barrel were transferred to the receiver and then into the tuning rod, which in turn dampened the vibrations before the projectile left the muzzle. Originally, the bipod was attached to the front of the receiver, but Navy insisted that it be moved to the forearm even though it would interfere with the operations of the tuning rod. The hole left in the receiver was used for the magazine latch. The original scope base was a ranging scope base that could elevate the rear of the scope in preset increments. The ranging scope bases were difficult to machine and the Navy showed no interest in them, so they were soon discontinued. During the early testing, the reticles of Weaver scopes being used by RAI jarred loose (Note: A Weaver scope is pictured in Figure 3). Haskins asked Leupold to construct a more stable scope. Leupold8217s first offering was a fixed 10X scope, which was followed by a 14X and then by a 16X configuration. The scopes possessed a 30mm tube, external adjustment knobs, and a mil-dot reticle. The Schults8217 Gung-Ho article 6 discussed and shows an image of one of these scopes. Schults noted that even though the scope possessed no identification markings, it was clearly made by Leupold. Based upon this information, it8217s reasonable to speculate that the scopes provided to RAI represented precursors to Leupold8217s Mark series (Note: A Leupold scope is pictured on a Model 500 in Figure 3 of the sidebar article). In hindsight, the location of the locking lugs were detrimental, especially to the larger of the two cartridges that the rifle accommodated. The 8.58x71mm cartridge was longer than the 7.62mm NATO and as a result, required a long magnum action. Today, Dillon believes that because the locking lugs were located on the rear of the bolt, the bolt would compress during firing, while at the same time, the receiver would elongate 8212 both events leading to a change in the headspace. It8217s safe to conclude that this situation would not be conducive for accuracy. Haskins8217 patented receiver, which later became the basis for the receiver of the RAI Model 300 was designed for low pressure cartridges such as the 7.62mm NATO, but clearly was not designed for a high pressure cartridge such as the 8.58x71mm. Later, when Patria Lapua Oy manufactured .338 Lapua Magnum cartridges, they would produce a cartridge cases with brass softer than what was being produced by most manufacturers. High chamber pressures also became a problem which were subsequently addressed by Patria Lapua Oy and are emphasized in their advertising literature of today. Even though the RAI Model 300 has several novel design components 8212 some of which can be seen on tactical rifles of today 8212 the rifle was not an ideal platform for .388 Lapua Magnum to launch its career. STATUS OF THE .338 LAPUA MAGNUM IN CONTEMPORARY TACTICAL SHOOTING: In the 1993 book by John L. Plaster (Minnesota National Guard Counter Sniper School St. Paul, MN) entitled, The Ultimate Sniper 8, Plaster briefly covers the .338 Lapua8217s Magnum8217s specifications, contrasts its future against the .300 Winchester and the .50 Browning, but he provides no opinion of cartridge itself. However in 1995, Nick Steadman in an article entitled, 21st Century Ammo, published in Fighting Firearms 9, revealed that Accuracy International (Portsmouth, UK) was promoting a .338 Lapua Magnum system as a lighter alternative to the .50 Browning. In addition, he pointed out that despite attempts by Patria Lapua Oy to develop a .338 Lapua Magnum API, from the kinetic energy aspect the caliber will not be able to compete with a .50 Browning projectile. Also at that time, he claimed that the cartridge was attracting widespread tactical interest beyond the United Kingdom. In Germany for example, it was being considered alongside the .300 Winchester Magnum for the Bundeswehr8217s new G22 sniper rifle requirement. For the final decision, the Bundeswehr chose Accuracy International rifle in the .300 Winchester Magnum caliber rather than in the .338 Lapua Magnum and eventually over 1300 of these rifles will be integrated with German military. The G22 already has been deployed in Bosnia (Malcolm Cooper, personal communication). Up to this time, the military clearly were evaluating the cartridge, but what about police tactical In a 1996 book by David M. Lauch (D amp L Sports, Gillette, WY) entitled, The Tactical Marksman 10, I can not find any references to the .338 Lapua Magnum. Assuming I didn8217t miss anything, I8217m sure Dave was aware of the cartridge at the time, but it probably was not included because he felt that it did not have a viable application in a police tactical book. By 1998, Mike Lau (Texas Brigade Armory, Duncanville, TX) published a book devoted to both police and military tactical entitled, The Military and Police Sniper 11 which reviews some of the history of the .338 Lapua Magnum cartridge and points out some of its advantages over the .50 Browning i. e. . lower ammunition and rifle weight and reduced blast signature. In his book, Lau makes a comment that supports a position I took earlier this year 3: The .338 could do more than fill the gap between the 7.62x51mm and Cal. 50, it could replace the .50. However, there is one drawback, a more destructive .338 round needs to be developed to replace the .508217s role in engaging light armor and other heavy equipment. Will a projectile weight greater than 250gr enhance the kinetic energy potential on the .338 Lapua Magnum cartridge 8212 particularly for anti-material tactical shooting First, Steadman 9, then myself 3, and finally Lau 11 have raised the issue of inadequate kinetic energy at the target site with the .338 Lapua Magnum8217s 250gr projectile. In order to address this issue, we shall examine Sierra8217s 300gr MK, as well as some preliminary studies on a novel 350gr, SAE 660 bronze, 9 ogive, boat-tail projectile in the .375 caliber using the .338 Lapua Magnum cartridge case as a parental case. Studies did not lead to actual testing because we felt that it was not worthwhile to continue.. NOTE: During the preparation of this article, Jim Dunn, Research and Development Engineer at ITT Systems and Sciences (Colorado Springs, CO) brought to my attention that Patria Lapua Oy lists in their advertising literature that the following .338 projectiles: 250gr Lock Base (B 408), 250gr Scenar (GB 488) and 250gr Forex (EX 482) possesses diameters of 0.3398243 (8.61mm). On the other hand, Sierra lists in their advertising literature that the following .338 projectiles: 215gr GameKing (2610), 250gr GameKing (2600) and 300gr MatchKing (9245) possesses diameters of 0.3388243 (8.59mm). These diameters were verified by measuring the diameters of Sierra8217s 300gr MatchKing (0.3388243 8.59mm) and Patria Lapua Oy8217s Lock Base (0.3398243 8.61mm). Jim8217s concern, one that I share, is that you, the shooter, should know the groove diameters of your .338 Lapua Magnum barrels when using either Patria Lapua Oy or Sierra .338 projectiles. With a difference in projectile diameters, chamber pressures clearly would probably vary from one brand of projectile to the next. Out of curiosity, I examine one of the original Hornady .338 projectiles left over from the RAI Model 300 project. It measured 0.3388243 or 8.59mm. SIERRA8217S 300GR MK MATED WITH THE .338 LAPUA MAGNUM CARTRIDGE CASE: I designed and Willi Wordman constructed the tactical rifle for testing the Sierra 300gr MK (Figure 4). Wordman utilized a Sako TRG-S action (Accuflite, Export, PA) which consists of a cold-hammer forged receiver, a short 60 bolt tilt with three locking lugs and a TRG tactical bolt handle. Barrel (Krieger Barrels, Inc. Germantown, WI) was chrome moly, standard Palma Match with a 110-twist right hand with 6 groves. In addition, the barrel had a breech diameter of 1.2008243, a muzzle diameter of 0.9308243, and 10 flutes with a flute diameter of 0.1878243. The barrel8217s length was 278243 and with addition of a muzzle brake, the final length came to 308243. The PGRS muzzle brake was designed by Bruce McArthur (Flint amp Frizzen, Clarkston, MI) for the .50 Browning, and has been rated as the muzzle brake with the lowest recoil when compared to other muzzle brakes (12). Wordman lapped the locking lugs and trued the barrel to the receiver. The barrel and receiver were cryogenic treated (Cryo-Tech, Inc. Hazel Park, MI) and then stocked with an M-89 Tactical Stock (Harris Gun Works, Phoenix, AZ) with a three-way adjustable butt assembly and an adjustable cheek piece. The scope utilized was a Leupold 50mm Long Range Target with 0.25 MOA Dot converted by Premier Reticles, Inc. (Winchester, VA) to a 14.521535 configuration. Wordman and Dave Manson (then at Clymer Manufacturing, Rochester Hills, MI) designed a chamber reamer with tight tolerances built around the Sierra 300gr MK. Manson (now at Loon Lake Precision, Inc. Grand Blanc, MI) named the new design the .338 Lapua Magnum Special (Figure 5). Krieger rough reamed the barrel with a 338 Winchester Magnum reamer while Wordman finished by hand the reaming with the .338 Lapua Magnum Special reamer. NOTE: Actual loading data will not be provided in this article. The reason is that our loads were established for a rifle chambered for the .338 Lapua Magnum Special. To my knowledge, no one has chambered a rifle for this caliber other than us. If you decide to build a rifle in this caliber, I shall be happy to share our loading data with you. Load development, using Patria Lapua Oy8217s cartridge cases, VihtaVuori Oy N165 and N170 propellants, Federal 210 Match primers and moly-coated (moly-coating via the NECO method) Sierra 300gr MK projectiles, were performed by Pat Murphy with Dr. Steven Faber monitoring the chamber pressures using his designed Fabrique Scientific Peak Strain Meter (Fabrique Scientific, Batavia, IL). For additional information on the Fabrique strain meter, see 13. Initial loads utilized N165 and generated muzzle velocities in the 2500 fps range with chamber pressures in the low 50,000s psi. With low chamber pressures such as these, McAuthur8217s PGRS muzzle brake is not operational and perceived recoil will be fierce. Loads with N165 were worked up to a maximum muzzle velocity of 2708 fps with a maximum chamber pressure of 60,206 psi (Figure 6). Next, loads with N170 were worked to a maximum muzzle velocity of 2806 fps with a maximum chamber pressure of 62,852 psi (Figure 7). Beyond this point, chamber pressures increased dramatically accompanied by muzzle velocities that had essentially plateaued. With these higher chamber pressures, McAuthur8217s PGRS muzzle brake became fully operational and the perceived recoil was similar to that of a .243 Winchester (consensus opinion of 10 shooters over a period of one year). Upon ejection from the chamber, cartridge cases were cool to the touch, primers showed minor flatness and case stretching in general were not detected. One exception of 0.0048243 was detected. Overall, the cartridge case showed no signs of damage and subsequently, some of these cartridge cases have been reloaded up to eight times. At the fifth reloading, the cartridge cases require trimming. Actual Performance 8211 This cartridge is not designed for short distances nor does it perform well at short distances. Generally, five-shot groups at 100 yards averaged at 1.258243 (1.25 MOA) while those at 200 yards averaged at 1.508243 (0.75 MOA). These values led us to believe that the projectile was beginning to stabilize by 200 yards and the MOAs would improve with additional yardage. Rather than conducting tests at 300, then 600 yards, I decided to take advantage of a two-hour window 8212 down time during a recent black powder cannon shot 8212 to shoot at the 1000-meter (1096-yard) rifle range located at the military reservation called Camp Grayling (Grayling, MI). Thus, on a sunny day this past July, at approximately 1:00 pm, with temperature of 86 F, winds 10-15 mph at 6:00 o8217clock, and a mirage that would entice any shooter to take Dramamine, I had only enough time to set up a target and prone-shoot one five-shot group. The intensity of the mirage required me to use the lowest power on the scope 8211 14.5X. With the first shot, I thought the JBM Small Arms Ballistics (Las Cruces, NM) had failed me as the first projectile was three feet over the target 8212 horizontally, it was also off by three feet as well. Wordman, using a 60X spotting scope, reminded me of the thermals and the lift they were creating. The thermals and the stout-tail wind clearly would account for the overshoot. Finally, after corrections, a 4.7968243 (0.436 MOA) five-shot group at 1000 meters or 1096 yards was obtained (Figure 8). Was my five-shot group luck or was it representative of what the rifle and cartridge are capable of achieving I8217m convinced this rifle and cartridge can exceed my group in the hands of more experienced shooters under better conditions. I8217m only on the rifle range twice a month max. and don8217t shoot competition. Soon we shall return to Camp Grayling for some early morning shooting with some aspiring Palma Team shooter such as Leo Cebulla. I predict the rifle and cartridge will consistently shoot under three inches. Overview of Theoretical Performance 8211 The Lapua 250gr Lock-Base projectile (B408) has a reported sectional density of 0.313 and a ballistic coefficient of 0.661 and when it is a component of the .338 Lapua Magnum cartridge, it has a reported muzzle velocity of 3002 fps. 14. The Sierra 300gr MK projectile (9245) has a reported sectional density of 0.375 and a ballistic coefficient of 0.768 15. When loaded in a .338 Lapua Magnum cartridge case, we have been able to obtain a high degree of accuracy at 1000 meters with measured muzzle velocities up to 2806 fps with measured maximum chamber pressures up to 62,852 psi. Utilizing JBM Small Arms Ballistics program, at 1000 meters the 250gr Lock Base displays a velocity of 1629 fps with a kinetic energy of 1473 ftlbs. On the other hand, the 300gr Sierra MK displays a velocity of 1648 fps with a kinetic energy of 1809 ftlbs. Same velocity with a difference in kinetic energy of 336 ftlbs. What have we gained by using this heavier projectile We may have gained in accuracy. However, only a good number of shooters shooting this round, over a period of time will determine whether this is true or not. Because the recoil is prominent, I suspect the cartridge8217s accuracy potential will not be determined in those competition shootings where muzzle brakes are not allowed. Without the expertise of competition shooters, finding the cartridge8217s potential may take a fair amount of time. Finally, we have not gained much in kinetic energy with the 300gr over the 250gr. If the goal is to make the .338 Lapua Magnum, using a 300gr projectile, the intermediate between the 7.62mm NATO and the .50 Browning, I can8217t see it happening. It didn8217t occur for the 250gr projectile, and my findings convince me that it will not occur for the 300gr projectile. The required kinetic energy is lacking. Can the weight of the projectile be increased Yes 8212 this can be accomplished by one of four ways: increasing the length of the projectile, increasing the diameter of the projectile, increasing the density of the projectile or some combination of the three. We examined the possibility of using a 350gr projectile (SAE 660 bronze) in .375 while keeping the overall length of the cartridge the same as the 300gr projectile in .338. The reason for maintaining the existing overall length is because to utilize a cartridge longer than the .338 Lapua Magnum would require a longer action. If a longer action is required, then why not go to a new cartridge case with a greater capacity Unfortunately, the aft portion of the projectile takes too much space in the cartridge case (Figure 9). Examination of bronze projectiles in the .350 caliber were not attempted because it seemed obvious to us that even though the .350 has a smaller diameter than the .375, it 8212 like the .375 8212 would require a cartridge case larger than the current .338 Lapua Magnum as well. At this point, I don8217t see any quantum gains leading to an ideal projectile with a weight greater than 300gr using the .338 Lapua Magnum cartridge case. Small gains are possible, but not quantum gains. Maintaining the overall length, a projectile of 325gr seems like a realistic goal that can be achieve either by increasing the caliber or increasing the density of the projectile. In my opinion, the gains in kinetic energy would be minimal. The benefit of a 300gr plus projectile for anti-personnel purposes is its inherent ability to resist wind deflection. According to Jonathan M. Weaver, Jr. in an Aberdeen Proving Ground technical report, the only uncontrolled variable facing the sniper in the future with will be wind 16. Clearly the .338 in a 300gr plus projectile 8212 experiencing stiff wind deflection, would yield superior performance over the 7.62mm NATO or the .300 Winchester Magnum. The .338 Lapua Magnum has the potential to be an ideal very long-range anti-personal tactical cartridge, but may be facing a tough struggle and may not succeed. In my judgment, it will never be an ideal very long-range anti-material tactical cartridge. The required kinetic energy is lacking. On the other hand for long-range anti-personnel, what is required is additional research focusing on different projectiles with different configurations and weights. The only commercial tactical loading i. e. . Patria Lapua Oy8217s 250gr Lock Base appeared not to be successful and as a result, was replaced by a new 250gr Scenar. Will this new projectile be successful in the eyes of Patria Lapua Oy Signs are emerging that it may well be a good projectile. Dr. Geoffrey Kolbe (Border Barrels Ltd. Newcatleton, Scotland) related to me that Malcolm Cooper had informed him that during a very recent UK Ministry of Defense trails, the new .338 Lapua Magnum out had performed the .50 Browning in accuracy, resistance to wind and flatness of trajectory. However, the .50 outperformed the .338 Lapua Magnum in delivered kinetic energy (Kolbe, personal communication). Competition shooters have not become enamored with the .338 Lapua Magnum because their interest in a projectile8217s terminal kinetic energy is not high. Couple that to the fact that a muzzle brake is required to shoot more than ten rounds, it will be difficult to find many competition shooter examining Sierra8217s 300gr MK in a .338 Lapua cartridge case or in a wildcat of that case. Finally, the fact that .338 projectiles have different diameters, depending upon the manufacturer, will not be helpful. Unless someone takes an interest in the .338 Lapua Magnum, I predict that it may continue to 8220float8221 as it has for the past 16 years. Wordman and I for have moved on. We are interested in kinetic energies greater that what the .338 Lapua Magnum can offer and thus, we now focusing our attention on a new .408 caliber based on the .505 Gibbs cartridge case called the .408 Cheyenne Tactical (for background, see 7). This cartridge at 440gr comes closer to being an intermediate between the 7.62mm NATO and .50 Browning than any other tactical cartridge. It would also be ideal as a GPMG and could be adopted to the M240 ( a. k.a. FM MAG 58). Barnes, F, Cartridges of the World . 8th ed. Wilson, M. 1998. The Remington SR8. Tactical Shooter . المجلد. 1, No. 4, 9-14. Taylor, J. D. 1998. 408 Cheyenne Tactical 8212 A Novel 2,000-Meter Tactical Cartridge. Tactical Shooter . المجلد. 1, No. 2, 70-74. Steadman, N. 1998. New Weapons amp Equipment 8212 .408 CheyTac System. Small Arms Data by Wire . Issue No 13, June. Parks, W. H. 1998. Military MatchKing Use. Tactical Shooter . المجلد. 1, No. 4, 62. Shults, J. 1985. Big Brass Busters. Gung-Ho Special . No. 3, 32-43. Taylor, J. D. 1997. Parental Cartridge Cases: The Future8230. Shooter8217s News . June, 1997. North Olmsted, OH. Plaster, J. L. 1993. The Ultimate Sniper . Paladin Press, Boulder, CO. Steadman, N. 1995. 21st Century Ammo. What Tomorrow8217s Troops Will Be Shooting. Fighting Firearms. Journal of Armed Professionals. Bounder, Colorado. Lauch, D. M. 1996. The Tactical Marksman . Paladin Press, Boulder, CO. Lau, M. K. 1998. The Military and Police Sniper . Precision Shooting, Manchester, CT. Ross, J. 1992. A Muzzle Brake Discussion and Comparison Test. Machine Gun News . pp. 30-34, July. Faber, S. 1997. Powder Temperature Sensitivity and the AR15. Handloader No. 188 Aug.-Sept. Patria Lapua Oy. 1998. Specifications for .338 Lapua Magnum Cartridges and Components. شهر فبراير. Sierra Rifle Reloading Manual, 4th ed. 1995. Sedalia, MO. Weaver, J. M. 1990. System Error Budgets, Target Distributions and Hitting Performance Estimates for General Purpose Rifles and Sniper Rifles of 7.62x51mm and Larger Calibers. U. S. Army Material Systems Analysis Activity . Technical Report No. 461.